منوعات

تبقى مشاهد الفرح واللقاءات العائلية

رحل العيد، لكنه ترك خلفه ذكرى دافئة تحمل طيفًا من البهجة والحنين. تبقى مشاهد الفرح واللقاءات العائلية وأصوات الضحكات في ذاكرة الأيام، وكأنها تذكير جميل بأن الحياة تزهر بتلك اللحظات البسيطة التي تجمعنا بمن نحب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى